اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تربطني بجبران تويني مهنة و"بيت" وصدى قسَم وشوق أصدقاء اليه، عرفوه في "النهار"، ولا تزال رائحة "الدافيدوف" (العطر الذي كان يضعه، بحسب قولهم) تعبق فيهم كلما تحدّثوا عنه، كما يجتاح صوته في ساحة الشهداء ذاكرة طفولتي في تلك الحقبة التي نزلت فيها الى الساحة، وأذكر أنّني كنت خائفاً أن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول
