يصعب إختصار عملاق في الصحافة والخلقية في التعامل بكلمات. أذكر اول مرة التقيته بها بعد ايام من بدء عملي في"النهار". كنت احرر أخباري عندما دخل الى مكاتبنا في المبنى القديم للصحيفة في الحمراء. وقفت لاسلم عليه احتراما للمسؤول وأعرفه بنفسي. فرحب وطلب مني ان اجلس وأتابع عملي، وانصرف الى التكلم مع الزملاء الحاضرين. اول ما لفتني...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول