لم أكن من جمهور 14 آذار حين أدلى الشهيد جبران تويني بقسمه. كنت أتأمّل المشهد من زجاج التلفزيون، ولم يجذبني من الشخصيات المتحدّثة أحد سوى شخصيته الكاريزماتية. لقد كان جبران تويني، الشاب الديناميكي الجريء، يجذبنا في أحاديثه الإعلامية وشخصيته الحاضرة. كان أحياناً ذات...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول