الخميس - 18 نيسان 2024

إعلان

لو غرّد جبران...

Bookmark
لو غرّد جبران...
لو غرّد جبران...
A+ A-
لست أدري لماذا يداهمني السؤال عمّا كان ليكتب أو يقول أو يفعل جبران تويني، كلّما طرأ أمرٌ على خطّ أحوالنا المأزومة. ربما لأن جبران ينتمي (ولا أقول "كان" ينتمي) إلى تلك الفئة التي تناقش، تنتفض، تمانع، تضرب بسيف قلمها، تعصف باستقلالية فكرها، تعلن قسما جامعا وتحرّك شعورا بالحياة. ولا أخفي، بعد سنوات على عاصفة استشهاده، شعورا عندي بخمولٍ أصابنا، فبتنا (وأعترف بكثير من الخجل) لا نشبه حيوية الرجل الذي قاد يوما "نهار الشباب" وقبله...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم