حمل زياد أبو عبسي أكثر من همٍّ فني وثقافي وفكري للتعبير عن موهبة كبيرة مصقولة بالمعرفة والخبرة والتواصل الانساني العميق. لعل انسحابه التدريجي لم يكن فقط بسبب المرض والتعب. بل لعله موقف جريء وحزين في آن واحد. موقف اعتراضي في اللجوء الى اغوار النفس والروح، علها تحميه. كأن هذا الغوص كان اقتراباً من شيء ما، من سماء ما.فاجأني زياد أبو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول