ما فوائد الرياضة؟

- تنعكس إيجاباً على الناحية النفسية والمعنوية والصحية

- تحرك الجسم بكل أعضائه

- الانخراط ضمن مجموعات (أندية، جمعيات، فرق...)

- تعزيز الثقة بالنفس وتقليص الفرصة للاصابة بالأمراض النفسية

- تنمية المهارات العقلية والجسدية

- تقوية عضلات الجسم بدءاً من عمر 12 عاماً

- الظهور بمظهر جيد وصحة قوية

- ملء أوقات الفراغ والشعور بالمتعة والإثارة والسعادة

- المساهمة في إنقاذ المجتمع من آفات خطيرة مثل التدخين والمخدرات...

أيها الأهل... اليكم هذه النصائح:

– ضرورة مشاركة الأطفال في نشاطات رياضية فردية وجماعية.

– مساعدة الأبناء في الاستفادة من القدرات والمواهب في المكان الصحيح.

– منح الأبناء حرية في اختيار الرياضة التي يرغبون بها.

– ممارسة الرياضة بين 30 دقيقة وساعة يومياً.

-  ممارسة الرياضة في البيت، في حال عدم إمكانية ممارستها خارجاً.

– عدم معاقبة الأبناء بمنعهم من الرياضة في حال أخطأوا.

– تربية الأولاد على مفهوم أن العقل السليم في الجسم السليم.

التأمّل سلام...

تأمل الذهن هو تدريب عقلي يتضمن تركيزك على تجاربك (مثل عواطفك وأفكارك وأحاسيسك) في الوقت الحاضر. التأمل الذهني يمكن أن يتضمن ممارسة التنفس، والتخيل العقلي، والوعي بالجسم والعقل، واسترخاء العضلات والجسم.

إن الأشخاص الذين يتأملون هم أكثر سعادة، وأكثر صحة، وأكثر نجاحًا من أولئك الذين لا يفعلون ذلك. هذه الفوائد المذهلة لممارسة التأمل والوعي تجعلك ترغب في تجريب التأمل بنفسك.

بمَ يساعد التأمل؟ 

- في التركيز أكثر 

- في الهدوء

- تعزيز التعاطف 

- احترام الذات 

- تعزيز الثقة بالنفس 

- بناء التعاطف والسعادة 

- تعزيز المخيلة 

- الاستماع 

- التخلص من الأفكار السيئة 

- التخيل 

- الانفتاح 

- النوم بسلام 

- النهوض بنشاط 

أيها الأهل لماذا عليكم وأطفالكم أن تتأملوا؟ 

شجّعوا أولادكم على التأمل بأن تمارسوا هذه العادة أمامهم

أنتم بحاجة الى التأمل للهدوء من الضغوطات التي تحيط بكم 

التأمل يجعلكم أكثر هدوءاً للتعامل مع أولادكم 

التأمل يحسّن سلوك الطفل ويعزز الاحترام والثقة بالنفس 

التأمل يجعل أطفالكم على إعادة التفكير في أخطائهم وتصرفاتهم.

من حقي أن ألعب

اللعب يساعد في:

- زيادة التفاعل بين الأطفال

- تقوية المهارات الذهبية والبدنية

- تكريس حس الجماعة

- تفعيل الروح الرياضية بين الأطفال

- التخلص من حب الـ "أنا"

- تنشيط الجسد برياضة مفيدة

- التفاعل مع المساحات العامة في أوقات الفراغ

- مكافحة الكآبة والانزواء والوحدة بين الأطفال

- بناء صداقات جديدة

- تفعيل الروح القيادية لدى الطفل

على الأهل:

- اكتشاف مهارات الأطفال

- تفريغ الشحنات السلبية لدى الأطفال وخصوصاً من لديهم فرط النشاط ونقص التركيز في ألعاب مفيدة

- تشجيع الاطفال على الانخراط في الألعاب الفردية والجماعية

- مشاركة أطفالهم في الألعاب

- مرافقة الأولاد الى المساحات المفتوحة واللعب معهم

- تحفيز الأطفال على اختيار الألعاب التي تنمي الطاقات الذهنية، وتلك التي تفيد الجسد ولا تؤذيه

- تنبيه الأولاد الى مخاطر بعض الألعاب الالكترونية، والمضار الصحية الناتجة عن قضاء أوقات طويلة في اللعب على الألواح الالكترونية.

(إشراف سارة كركي – اختصاصية تغذية رياضية)