لم أعد أدري أين أجِدُ أملاً أتمسكُ بهِ، اذ لا أرى حولي إلا الزيف والتزييف، ولا أسمع إلا قِصص الفساد والإفساد والفاسدين والمفسدين، ويأتي إليّ ساذج أو مُدعي السذاجة ليقول: "طوّل بالك يا دكتور، الحالة ليست إلى هذا الحد من الخُطورة".أعطونا يا أصحاب السلطة والمال والتَسَلُط، أعطونا بصيص أمل، فالشعب يتخبَّطُ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول