السبت - 20 نيسان 2024

إعلان

المبضع يطاول حقائب "القوّات" والتقدّمي \r\nالأشغال حُسمت ولا عقدة درزية بعد اليوم

مجد بو مجاهد
مجد بو مجاهد
Bookmark
المبضع يطاول حقائب "القوّات" والتقدّمي \r\nالأشغال حُسمت ولا عقدة درزية بعد اليوم
المبضع يطاول حقائب "القوّات" والتقدّمي \r\nالأشغال حُسمت ولا عقدة درزية بعد اليوم
A+ A-
ينقشع الضباب عن مسار تأليف الحكومة، يوماً بعد يوم. ولعلّ العبارة الأدقّ التي يمكن استخدامها تعبيراً عن واقع كواليس التأليف: "راح الكتير وما بقي إلا القليل". وقد حُسم توزيع العدد الأكبر والأهم من الحقائب، بما فيها الوزارات السيادية وغالبية الوزارات الأساسية. ولا تزال "الجراحات" مستمرّة لتحديد الوزارات التي سينالها كلّ من "القوات اللبنانية" والحزب التقدمي الاشتراكي، فضلاً عن عدد من الوزارات الثانوية التي لم توزّع في شكلٍ حاسم حتى الساعة. وتؤكّد أوساط مقرّبة من رئاسة الحكومة هذه المعطيات لـ"النهار"، مشيرةً الى ان "ثمة عملية جراحية تطاول حقائب القوات والاشتراكي قبل حسمها. هناك جزء كبير أُنجز عموماً، وهناك بعض الحقائب التي لم نعلم حتى الساعة الى مَن ستذهب. ويعتبر الحزب التقدمي أن من حقّه الحصول على وزارة مهمّة. كان موعوداً بالتربية والزراعة، وتراجعت القصة عندما حُكي بوزارات القوات". في غضون ذلك، يؤكّد أكثر من مصدر وثيق لأكثر من جهة حزبية أنه "تم حسم وزارة الأشغال لمصلحة تيار المردة، بعدما حُسمت الصحة لمصلحة حزب الله". وتشير مصادر التقدمي المواكبة للتأليف الى أن "الحزب طالب بادئ ذي بدء بحقيبتي الصحة والزراعة. وبات في حكم المؤكد إسناد الصحة إلى حزب الله والأشغال الى المردة. ويبدو أن الزراعة ستُسند إلى التقدمي، بحسب مسار...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم