أرادت أن يولد "المكان" قبل الاستراحة الطويلة. كتبت إميلي نصرالله حكايات أحبة رحلوا، والختام بكتاب هو اختزال الذاكرة والعُمر وترسّبات الشوق. اللقاء بمثابة احتفاء بـ"الراحلة المقيمة" كما سمّتها عبير شرارة، بكتابها الأخير، و"بيت طيور أيلول"، المتحف المتكئ على نسائم القرية وسكينتها.المحطة في "تلفزيون لبنان"، مع "خوابي الكلام". ثلاث سيدات، شرارة المُحاوِرة، وضيفتاها مهى إميلي نصرالله ونادين توما، مديرة "دار قنبز"، ناشرة "المكان". لقاء...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول