ينسى كثيرون أن نسبة المنتخبين في الانتخابات النيابية الاخيرة لم تكن مُرضية، اذ ان كثيرين امتنعوا عن الادلاء بأصواتهم، وهذا الإمتناع هو رأيٌ أيضاً لم يُحسب له اي حساب، وبقيت الساحة للنسبة التي أقدمت على الإنتخابات ولم تكن هذه النسبة كُلُها حُرة صافية نقية.المال لعبَ دوره، لكن الفقر لهُ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول