الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

ما بعد 4 تشرين الثاني ليس كما قبله:"حكومة إيرانية" وتضييق الخناق على "الحزب"

محمد نمر
Bookmark
ما بعد 4 تشرين الثاني ليس كما قبله:"حكومة إيرانية" وتضييق الخناق على "الحزب"
ما بعد 4 تشرين الثاني ليس كما قبله:"حكومة إيرانية" وتضييق الخناق على "الحزب"
A+ A-
بنظرة تشاؤمية، "واقعية"، الى الوضع الحكومي في لبنان، يضع النائب السابق فارس سعيد على روزنامته خطاً تحت يوم 4 تشرين الثاني المقبل، موعد الدفعة الثانية من العقوبات الأميركية على إيران، ويربط هذا التاريخ بمحاولة طهران انتزاع الحكومتين في لبنان والعراق قبل الموعد لاستخدام هاتين الحكومتين في الالتفاف على العقوبات وتحصين وضع "حزب الله" والنفوذ الإيراني في مواجهة الأحداث في المنطقة.ويقول لـ"النهار": "بين ما تظن القوى المحلية أنها قادرة على فرضه في لبنان وما يسعى حزب الله ومن خلفه إيران لتشكيل حكومة، أرجح أن إيران من خلال الحزب ستحاول فرض وجهة نظرها. في المقابل ستتكيف القوى المحلية مع ذلك تحت عنوان البراغماتية والاستقرار والواقعية السياسية، وربما سيساعد التهديد الاسرائيلي حزب الله في انتزاع الحكومة التي يراها مناسبة في هذه الأوضاع". ويقيم سعيد مقارنة بين الفريقين، "بين وضوح موقف رئيس الجمهورية ميشال عون والوزير جبران باسيل حيال الحزب عبر صفقة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم