الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

هذا هو الحلّ!

Bookmark
هذا هو الحلّ!
هذا هو الحلّ!
A+ A-
أنظر إلى أحوال بلادي، والناس في بلادي اليوم، فلا أرى إلاّ ما يقزّز ويدعو إلى الرفض. هل أذكر سرطان الفساد أم وباء المحسوبية أم منطق المحاصصة أم مصيبة الشلل الاقتصادي أم مؤامرة الديموقراطية التوافقية أم كذبة التعايش أم كارثة تسلل النظام الأمني السوري - اللبناني أم جريمة انتهاك دولة السيادة والحق والقانون أم آفة الارتهانات للخارج أم كارثة التلوّث أم إجهاض الأحلام بالتغيير، بكل الوسائل المتاحة وغير المتاحة؟لا حدود لما يُرفَض، ولما يجب أن نرفضه جميعاً، لأنه ضدّ الإنسانية وضد العقل وضد القانون، ومما لا يُحتمَل السكوت عنه وعليه. سأختار من مشاكلنا ما يمثّل، لي ولِمَن يفكّرون مثلي في الأقل، أولويات وجودية، لأنها قضايا مرتبطة بكرامة الإنسان أولاً وأخيراً: أعني مسألة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم