الجمعة - 19 نيسان 2024

إعلان

صباح الثلثاء: "حزب الله" يواجه باسيل... الفراغ الحتمي في الضمان الاجتماعي؟

صباح الثلثاء: "حزب الله" يواجه باسيل... الفراغ الحتمي في الضمان الاجتماعي؟
صباح الثلثاء: "حزب الله" يواجه باسيل... الفراغ الحتمي في الضمان الاجتماعي؟
A+ A-

صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الثلثاء 11 أيلول 2018:

مانشيت "النهار" اليوم جاء بعنوان: اغتيال الحريري في المرافعات الختامية تتجه الأنظار من اليوم الى لاهاي حيث سيبدأ فصل بارز جديد ومفصلي من فصول الجلسات التي تعقدها المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في ملف اغتيال الرئيس رفيق الحريري بما يعني ان هذا الحدث القضائي اللبناني – الدولي سيكون من شأنه اختراق الازمة السياسية والحكومية الداخلية، خصوصاً أن أي جديد لم يبرز على صعيد تجاوز التعقيدات التي تترك عملية تأليف الحكومة عالقة الى امد غير قصير. ولم تتبدل صورة المأزق الحكومي مع بدء رئيس الجمهورية العماد ميشال عون زيارته أمس لستراسبور حيث يلقي اليوم كلمة امام البرلمان الاوروبي، ووصول الرئيس المكلف سعد الحريري أمس بدوره الى لاهاي لحضور جانب من الجلسات التي ستعقدها المحكمة الخاصة بلبنان، علماً ان الوزير مروان حمادة وصل بدوره امس لحضور الجلسات. وعكس كلام الرئيس عون عن ملف تأليف الحكومة استمرار العملية عالقة عند النقطة التي بلغتها بعد الاجتماع الاخير بين الرئيسين عون والحريري وهي معادلة "الانتظار المتعاكس" اذ ينتظر كل من الرئيسين الآخر ليبادر في اتجاه فتح التشاور مجدداً بحيث تكون التشكيلة الاخيرة التي قدمها الحريري الاساس الذي يتشاور فيه الرئيسان.


في مقالات اليوم، كتب علي حماده من لاهاي مع العدالة قبل أكثر من أربع سنوات كنا هنا في لاهاي في انطلاقة المحاكمات التي بدأت في كانون الثاني ٢٠١٤ بتلاوة المدعي العام في المحكمة الخاصة بلبنان القرار الاتهامي الذي دان مجموعة من المسؤولين الامنيين في "حزب الله"، بينهم الرقم ٢ في الهرمية الامنية العسكرية مصطفى بدر الدين الذي عاد وقتل في الحرب في سوريا قبل انتهاء المحاكمة في لاهاي. وقد أضيف الى المجموعة متهم خلال المحاكمات ليصبحوا اليوم اربعة بعد مقتل بدر الدين.


 وكتب ابراهيم بيرم: ما الرسالة التي قرأها "حزب الله" من خلال إضاءة إسرائيل على "الأهمية الاستراتيجية" للجدار؟ كان لافتاً ومفاجئاً ان تستدعي القيادة العسكرية الاسرائيلية الاربعاء الماضي المراسلين الاجانب المعتمدين في تل ابيب وتصحبهم في رحلة الى الجدار الاسمنتي الذي شرعت اسرائيل في بنائه منذ مطلع العام الجاري ليمتد على طول الحدود مع لبنان، وذلك عوض السياج الشائك الذي ثُبّت باشراف الامم المتحدة بُعيد انسحاب القوات الاسرائيلية من الجنوب في ايار عام 2000. الذرائع التي قدمها الضباط الاسرائيليون القيّمون على الرحلة، والتي حدت بتل ابيب الى بناء الجدار بكلفة عالية لم تكن مفاجئة وجديدة. فالهدف "تلافي احتمال وقوع عمليات اطلاق نار وتسلل يلوّح حزب الله دوما بأنه في صدد تنفيذها، اضافة الى الحاجة للمراقبة".


وكتبت سلوى بعلبكي: جلسات مجلس إدارة الضمان مهدّدة بالتوقف انتخاب نائب للرئيس... أو الفراغ الحتمي؟ لا يشذ وضع مؤسسة الضمان الاجتماعي عن التعطيل السائد الدولة على المستويات كافة، لأسباب تبدأ بتاريخ الانهيارات المؤسساتية ولا تنتهي بالفراغ الحكومي وحروب المصالح بين أركان السلطة. فالصندوق الوطني الاجتماعي المؤتمن على صحة أكثر من ثلث اللبنانيين، يعاني شغورا حد من نشاطه خلال الفترة الماضية، وزاد الامر تعقيدا ما أصاب نائب رئيس مجلس الادارة غازي يحيي من حادث أليم اضطره الى ملازمة المستشفى منذ أكثر من أسبوعين. واذا كان رئيس مجلس ادارة الصندوق طوبيا زخيا قد عاد من فرنسا حيث يقيم بشكل دائم بسبب ما ألم بيحيى، فإنه سيعود أدراجه الاسبوع المقبل ليعود الفراغ سيد الموقف، خصوصا ان وضع يحيى الصحي لا يخوله العودة الى ممارسة اعماله قريبا وفق ما تؤكد مصادر الضمان.


وكتب اميل خوري: لبنان يعيش مرحلة ما قبل "الطائف"أم مرحلة ما قبل "الدوحة"؟ أيّ مرحلة من المراحل الماضية يعيشها لبنان اليوم؟ هل يعيش مرحلة ما قبل "اتفاق القاهرة" عندما كان الخلاف على السلاح الفلسطيني وعندما تجاوز استخدامه سلطة الدولة وسيادتها ولم يحل ذاك الاتفاق دون قيام حرب الـ75؟ هل يعيش مرحلة ما قبل "اتفاق الطائف" الذي أوقف الحرب في لبنان من خلال وضع دستور جديد له وزّع الصلاحيات بين الرئاسات الثلاث توزيعاً أكثر عدالة؟ أم يعيش مرحلة ما قبل "اتفاق الدوحة" عندما تعذَّر على القادة في لبنان الاتفاق على انتخاب رئيس للجمهورية وإجراء انتخابات نيابية على أساس قانون يتفق عليه وتشكيل حكومة وحدة وطنية توزّع فيها المقاعد الوزارية على نحو مقبول، أم يعيش مرحلة "التسوية" التي جعلت الرئيس سعد الحريري يعود عن استقالته بعد تأكيد كل الأطراف التزامهم سياسة "النأي بالنفس"؟


بينما مقال الياس الديري جاء بعنوان: الإستهتار! الاستهتار متوافر بكثافة، وليس من أمس أو سنة. بل هو مقيم. لكنّه ليس هو الموضوع الأساسي بكامله. فاليوم ولا كل يوم... لا داعي لتوزيع المسؤوليّات والتهم والتدليل بالأسماء الثلاثيّة على الفاعلين. وهذا هو الدكتور سمير جعجع يبقّ البحصة، ويدعو الرئيس ميشال عون إلى المبادرة لانقاذ عهده، بدءاً من تأليف الحكومة الجديدة.


اما راجح خوري فكتب: جوعوا نحن نأكل عنكم! عندما قال الرئيس نبيه بري الأربعاء الماضي، إن الوضع الاقتصادي خطير وان لبنان في العناية الفائقة وإنه لا يشبه تركيا ولا إيران، كان واضحاً تماماً أنه يوجّه رسالة حثٍ الى من يعنيهم الأمر في مسألة الأزمة الحكومية، أرادها ان تستبق رسالة الحثّ التي قيل ان الرئيس ميشال عون سيوجهها اليه، داعياً مجلس النواب الى حثّ الرئيس سعد الحريري على التشكيل، على رغم أنه قدّم حتى الآن تشكيلتين وضعهما عون في الدرج!


وجاء مقال روزانا بو منصف بعنوان: أبعاد التحذيرات السنّية حول الصلاحيات بين اصوات المرجعيات الدينية التي ترتفع انتقادا لعرقلة تأليف الحكومة في ظل ذرائع مقنعة من البطريرك الماروني الذي انتقد مبالغة السياسيين والمفتي الجعفري الممتاز احمد قبلان الذي ناشد رئيس الجمهورية التنازل عن حصته، يعتقد سياسيون ان ما جاء في رسالة مفتي الجمهورية عبد اللطيف دريان في مناسبة بدء السنة الهجرية الجديدة بالغة التعبير. اذ قال" انه لا يفيد الاصرار الحقيقي او الموهوم على الصلاحيات لانه عندما يتهدد النظام لا تعود هناك قيمة للصلاحيات او المرجعيات" مما شكل تحذيرا متجددا ازاء ابراز الصلاحيات في عملية تشكيل الحكومة على نحو فهمت المحاولات في هذا الاطار خلال الاشهر الثلاثة الاخيرة تجاوزا ليس لصلاحيات رئيس الحكومة فحسب بل لاتفاق الطائف ايضا. وحملت رسالة دريان انتقادات قاسية ازاء ما سماه " الاستهتار بالمصائر الوطنية كأن يتحدث اناس عن تغيير الموقع الاستراتيجي للبنان في حين يدعو اخرون، كما قال، الى مشرقية لا ندري معناها او مآلاتها".


 وعن الوضع الايراني كتب سركيس نعوم: إيران غير مُرتاحة لكن رئيسها روحاني مرتاح يعترف المُتابعون للجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، من لبنانيّين وعرب وأجانب سواء من موقع المؤيّد أو المعارض أو المُحايد، أنها تعاني صعوبات اقتصاديّة فعليّة وخصوصاً بعد وصول دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة قبل سنة وثمانية أشهر. ذلك أنّه سحب بلاده من "الاتفاق النووي" الذي وقّعته مع دول كبرى أخرى عام 2015، وأعاد فرض العقوبات عليها بعدما كان سلفه أوباما رفعها، وهدّد بفرض عقوبات جديدة أكثر قسوة وشدّة إذ يتعلّق معظمها بقطاعيها النفطي والغازي في شهر تشرين الثاني المقبل. أمّا في موضوع دفع الرئيس الشيخ حسن روحاني ثمن قرب الاتفاق المذكور من "الانفراط" لأنّ التفاوض حوله جرى في أثناء رئاسته، ولأنّه كان من المتحمّسين له مع وزير خارجيّته محمد جواد ظريف، فإن معلومات هؤلاء تستبعده رغم هجوم المحافظين المتشدّدين من علماء ومدنيّين عليه ومطالبتهم بمساءلته وتشكيكهم في تبريراته. ذلك أنّه لم يسِر خطوة في أثناء المفاوضات مع المجموعة الدوليّة 5 + 1 من دون إطلاع المرشد والوليّ الفقيه علي خامنئي عليها بل من دون موافقته ومباركته. طبعاً نقطة الضغف في موقفه هي أنّه وعد الشعب الإيراني بالبحبوحة بعد حصار طويل وعقوبات قاسية، وذلك لم يتحقّق رغم رفع أوباما العقوبات التي أُعيد فرضها.


بينما كتب احمد عياش: لماذا قرّر ماكرون رفع سماعة الهاتف ليقول:أيها اللبنانيون انتبهوا؟! ما ورد في "النهار" السبت الماضي عن اتصال يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إجراءه مع رئيس الجمهورية ميشال عون قريبا للبحث في ما آلت اليه الجهود في شأن تأليف الحكومة الجديدة، تلاقى مع معلومات في الساعات الماضية تفيد بان اتصالات مماثلة، وعبر الهاتف، سيجريها الرئيس الفرنسي مع رؤساء وشخصيات في مقدمهم رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة المكلف سعد الحريري وزعيم الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ورئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع.


وكتب مجد بو مجاهد: الحريري يربح معركة "الرسالة" إذا أُرسلت؟ تتكدّس علامات الاستفهام المطروحة حول أحقية توجيه رئيس الجمهورية رسالة الى البرلمان، يخطّ في حبرها حضّاً مباشراً للنواب على اصدار توصية تلزم الرئيس المكلّف الالتزام بمعايير دقيقة في عملية تشكيل الحكومة، أو تدويناً عريضاً باللون الأحمر عنوانه "سحب التكليف".



وكتب عقل العويط: الحلّ موجود لكننا بلا أخلاق نحن في كارثةٍ كبرى. لكن هذه الكارثة، شأنها شأن الكوارث الأخرى، ليست آخر الدنيا. هناك حلٌّ لكلّ الكوارث، ومن ضمنها كارثة عدم وعي الطريق إلى لبنان. الحلّ موجود في تطبيق "الكتاب" (الدستور والطائف طبعاً) بدون استنساب. فلتلتزم السلطات الثلاث المعايير التي يمليها عليها الدستور، والتي لا يطبّقها أحدٌ. يجب قول الحقائق بسينيكيةٍ فجّة: نحن، كدولة، كمجتمع، كأفراد، نعيش خارج القانون، وننتهكه. السلطة القضائية تقوم بعملها انتقائياً. السلطة التشريعية تفعل بالمثل. وكذا السلطة التنفيذية. أما الأحزاب والطوائف والمذاهب و... الناس، فحدِّث ولا حرج.


في الأخبار المحلية:

كتب محمد نمر: "حزب الله" يواجه باسيل بـ"أسلحة كاتمة" لم يسلم الوزير جبران باسيل من شظايا البرميل السياسي المتفجر الذي رماه "حزب الله" على كل الطامحين للوصول إلى رئاسة الجمهورية عبر الحكومة. لكن الموقف لم يُدفَن، على رغم نفي الحزب الرسمي عبر مسؤول العلاقات الاعلامية محمد عفيف (تصريح لـ"النهار" 4 أيلول الماضي) استهداف باسيل، وعلى رغم مرور أيام على ما قاله نائب الأمين العام الشيخ نعيم قاسم: "من يعتقد أن موقعه داخل الحكومة يهيئ له أن يكون رئيساً للجمهورية بعد انتهاء ولاية الرئيس الحالي فهو واهم". ولا يزال هذا الموقف محط نقاش وتحليل في الصالونات السياسية، وخصوصاً أن النفي لم يأت "رسمياً" على لسان قاسم، المعروف بحدّيته، وبأنه يدرس كلماته بعناية ولو كانت "مرتجلة".


نصرالله انتقد بشدة شطب جباه الاطفال بآلة حادة لاخراج الدم: "سلوك لا يمكن ان يصدق"

وكتبت اسرار شبارو: مقتل "قبضاي" حي نيوكولن في برلين... نضال ربيع غُدر بثلاث طلقات نارية 

الحريري في لاهاي للمشاركة في افتتاح جلسات المرافعة الختامية للمحكمة الدولية


ما حقيقة الاخبار عن صحة الاعلامي في "المنار" علي المسمار؟

وكتب علي عواضة: نهر الغدير... كارثة تتكرر كل سنة والمسؤولية ضائعة 

في الأخبار العربية: 

مصرع أكثر من مئة مهاجر كانوا على متن زورقين غرقا قبالة ليبيا مطلع الجاري


إعدام سبعة عراقيين مدانين بـ"الإرهاب"


السيناريو الإيراني يتقدم في العراق لكن... اللعبة لم تنتهِ بعد!


مستشفيات القدس تستنكر: قطع المساعدات الأميركيّة "يؤثر على 5 ملايين فلسطيني"

الأمم المتّحدة قلقة: أكثر من 30 ألف شخص نزحوا من إدلب منذ مطلع أيلول

في الأخبار الدولية: 

قتلى في حريق بمحطة لتعبئة قوارير الغاز في نيجيريا


روسيا تستعرض قوّتها في أكبر مناورات عسكرية منذ الحرب الباردة


روسيا تطلع مجلس الأمن على نتائج قمة طهران حول مصير إدلب


إستقالات في صحيفة جمهورييت المعارضة بعد تغيير إدارتها


ترامب تلقى رسالة من كيم جونغ أون يبدي فيها رغبته بعقد لقاء ثان

في الأخبار الفنية:

شكران مرتجى عانت أيضاً "التنمّر"... التجميل ضمّد جرحها


طليقة الوليد بن طلال ترتبط بمليادير... زواج أميرة الطويل من سابع أغنى رجل في الإمارات


راغب علامة يدخل على خطّ أزمة المطار... هذا هو الحلّ!

في الأخبار الرياضية: 

السويد تخسر في الوقت القاتل

أول ظهور للنساء في مباريات المنتخب السعودي


السعودية لم تصمد أمام بوليفيا

تعثر جديد لإيطاليا

في أخبار الصحة:

بُتر إصبعها بسبب عادة قضم الأظافر...شُخصت حالتها بسرطان نادر


لقاح الأنفلونزا: قبل المدرسة؟ بعدها؟ لعلّ الوقت مناسب دوماً؟

في الموضة والجمال:

كارن وازن وكاميلا كويلو معاً في نيويورك فكيف كانت إطلالتهما؟


20 إطلالة خريفيّة تناسب كل الأذواق




حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم