13 صورة صادمة لحوادث طيران كانت نهايتها غير متوقعة!
استغل المصور الفوتوغرافي الألماني ديتمار إيكيل حوادث الطيران وقام بتسليط الضوء على معجزات هذه الحوادث بواسطة عدسة كاميرته. فعلى الرغم من أنه عادة ما تشير حوادث الطيران إلى وقوع كارثة ونادراً ما تسجل حالات نجاة، إلاّ أنه توجد بعض الإستثناءات التي نجا فيها جميع من كان على متن الطائرة بأعجوبة بعد اضطرارها للهبوط في أماكن معزولة غالباً. "نهاية سعيدة" هو عنوان مشروع تصوير معجزات تاريخ الطيران، حيث تم هبوط أكثر من خمس عشرة طائرة هبوطا اضطرارياً ونجا كل من كان على متنها، وتم بعدها إنقاذهم من الأماكن التي هبطوا فيها.
زار إيكيل مواقع معزولة للغاية في جميع أنحاء العالم، وسافر الى تسعة بلدان في أربع قارات مختلفة من أستراليا إلى أيسلاندا بحثاً عن حطام الطائرات المهجورة. بقيت هذه الأنقاض متروكة في الأماكن النائية التي سقطت فيها لمدة تتراوح مابين عشر إلى سبعين سنة إلى أن أصبحت جزءاً من المشهد الطبيعي واندمجت تماما مع المنطقة. لم يستطع المصور الفوتوغرافي أن يصل إلى مناطق نائية مثل القطب الشمالي أو غرينلاند لأن الوصول إليها يعتبر أمراً مكلفاً جداً، لكنه يسعى لجمع المال وإكمال مشروعه في المستقبل.
تم انقاذ كل ركاب هذه الطائرة الذين قدر عددهم بعشرة أشخاص بعد اضطرار الطائرة للهبوط في عام 1950
تم انقاذ كل ركاب هذه الطائرة وعددهم 19 سنة 1994 بعد هبوطها الاضطراري
التقطت الصورة في المكسيك وتم انقاذ ركاب الطائرة الأربعة سنة 2004
التقطت هذه الصورة في كندا. نجا الراكبان اللذان كانا على متنها وتم انقاذهما سنة 1977
التقطت الصورة في أيسلاندا، حيث نجا الركاب الأربعة وتم انقاذهم بعد هبوطها اضطرارياً سنة 1973
تم التقاطها في الولايات المتحدة الأميركية. نجا الطيار الذي كان يقودها وتم انقاذه بعد أن هبط بها اضطرارياً في المياه سنة 1948
تم التقاطها في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2012، نجا الركاب الثلاثة وجرى انقاذهم سنة 1997.
التقطت في الولايات المتحدة أيضاً، نجا الراكبان اللذان كانا على متنها وتم إنقاذهما بعد التحطم الذي حدث في سنوات الستينيات
تم التقاطها في أستراليا حيث تم انقاذ الركاب الأربعة الذين كانوا على متن الطائرة سنة 1993
التقطت الصورة في أوستراليا ولم تعرف تفاصيل هذا الحادث
الصورة تم التقاطها في الولايات المتحدة وأيضاً لم يعرف تفاصيل الحادث
تم التقاط هذه الصورة في جزر الباهاما وانضمت حديثاً الى البوم "نهاية سعيدة"