لا معركة في إدلب... وداعاً للجولاني!
04-09-2018 | 17:48
المصدر: "النهار"
"مصلحة الأمن التركي أهم من العلاقة مع النصرة" يقولها أحد السوريين القريبين من القادة الأتراك تبريراً لتبدل العلاقة، فيما معارض سوري آخر يؤكد أن "حماية الجنود الأتراك مستمرة حتى هذه اللحظة من الهيئة لكن من عناصرها غير المؤدلجين الجاهزين للخروج عن طوع الجولاني".تحاول تركيا بمباحثاتها تعطيل معركة يقودها الروس جوا والنظام السوري والايرانيون براً نحو إدلب، ليس خوفاً من المجازر التي قد تطاول أكثر من ثلاثة ملايين سوري فحسب، إنما الأهم هو الخوف من موجة لجوء جديدة يقدر حجمها الأتراك بـ 500 ألف سوري على الأقل، والخشية من تعرض الجنود الأتراك إلى اضرار، والأهم تعرض فصائل سورية تدعمها أنقرة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول