من المؤسف أن يحتاج الزعماء الموارنة من وقت إلى آخر، إلى هزّة وجدان وضمير، ويبدو أن النداءات المتُكرّرة للبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، التي تتّخذ لبوساً وطنيّاً، ومقصدها الأقربون وأهل البيت، لم تجد طريقها إلى تحقيق هذه اليقظة علماً ان المسيحيين، والموارنة تحديداً، خبروا ظلم الأبعدين، ونتائج قتال الأخوة وابتعاد بعضهم عن البعض. أمس وجّه نائب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم رسالة واضحة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول