الجمعة - 19 نيسان 2024

إعلان

هل تعطي إفريقيا زخماً جديداً للعلاقات المصريّة -الصينيّة؟

المصدر: "النهار"
القاهرة- ياسرخليل
Bookmark
هل تعطي إفريقيا زخماً جديداً للعلاقات المصريّة -الصينيّة؟
هل تعطي إفريقيا زخماً جديداً للعلاقات المصريّة -الصينيّة؟
A+ A-
بدأ الرئيس المصري زيارته لبيجينغ السبت، والتقى نظيره الصيني شي جينبينغ، في اجتماع ثنائي، أعقبه اجتماع ضم وفدي البلدين. وجاءت زيارة السيسي قبل يومين من مشاركته المرتقبة في قمة منتدى التعاون الصيني الأفريقي (فوكاك)، المقررة غداً وبعد غد.   وعلى رغم أن العام الحالي يشهد الذكرى 62 للعلاقات المصرية الصينية، لكن يبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد نقلة كبيرة، أكثر تشعبا وعمقا في مجالات التعاون بين القاهرة وبيجينغ. فمع الأهمية المتزايدة التي توليها الصين إفريقيا، بدأت مصر التي تتولى رئاسة الاتحاد الأفريقي خلال عام 2019، إعادة ترميم علاقاتها المتهالكة مع بلدان القارة السمراء منذ 2014، وحققت في ذلك نجحا ملحوظا.الاهتمام بإفريقيايقول مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق للشؤون الإفريقية السفير إبراهيم الشويمي لـ"النهار" إن "الزيارة التي يقوم بها الرئيس المصري تتصل بعقد منتدى (فوكاك)، وهو حريص على أن يحضر كل المؤتمرات والفعاليات الخاصة بإفريقيا، وبما أن هذه القمة تعقد في الصين، فهذه فرصة جيدة أن يلتقي الرئيس الصيني ويبحث معه العلاقات الثنائية، وقد شهدت اللقاءات توقيع عدد من الاتفاقت بين القاهرة وبيجينغ".ويضيف الدبلوماسي المصري: "في 2014 تم إعلان العلاقات المصرية الصينية علاقات إستراتيجية شاملة، تتضمن علاقات سياسية، ودبلوماسية، وتجارية متميزة، وبالتالي هذه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم