الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

جنبلاط وموسكو: المستقبل يحميه الماضي

المصدر: "النهار"
مجد بو مجاهد
مجد بو مجاهد
Bookmark
جنبلاط وموسكو: المستقبل يحميه الماضي
جنبلاط وموسكو: المستقبل يحميه الماضي
A+ A-
ولا يبدو أن علاقة المختارة بموسكو تحتاج في زمن رئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب تيمور جنبلاط الى وصفة طبيبٍ روسيّ، خلافاً لما يروّج بعض الإعلام في الأيام الأخيرة عن أنها علاقة مريضة، شقّها الملف السوريّ كما شقّ طريقين متوازيين سار في أحدهما رأس حربة الرابع عشر من آذار بعيداً من قصر تشرين. وفي السياق، تنفي أوساط التقدمي لـ"النهار" ما يشاع عن تراجع العلاقة على رغم تباين الآراء في الشأن السوري والذي يعتبر حقاً مشروعاً، وقد أوضح وليد جنبلاط رأيه من هذا الملف في غير زيارة قام بها الى روسيا. وتؤكّد أن العلاقة مستمرة وقائمة وتتجه نحو مزيد من التفعيل والتشاور والتنسيق في المرحلة المقبلة. ويقدّر التقدمي دور موسكو وحجمها، متفهماً حساباتها وموقعها الدولي واعتباراتها، ومعتبراً أن دعمها للنظام في سوريا يأتي انطلاقاً من رغبتها في العودة الى الساحة الدولية كلاعبٍ أساسي، بعدما انكفأ دورها في مرحلة ما بُعيد سقوط الاتحاد ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم