الصمت قاسٍ، أوراق الشجر باردة. يترك المناخ ثقلاً على الصورة، فيزيدها كآبة. أين نحن؟ أهلاً بكم في مدينة الأشباح، الغارقة في الحزن. "سقف المبنى يحترق، يجب إعلان حالة طوارئ". كان ذلك في 26 نيسان 1986 حين هزّت كارثة تشيرنوبل عالماً فاقد الطمأنينة. "عندما تتوقّف الحياة"، شريط قصير لرياض الماجد ("العربية")، يشبه السير بأطراف الأصابع على عمق الجرح. مصافحة فحسب لمدينة أوكرانية مصابة بيُتم القدر، تنتهي سريعاً ثم يذهب كلّ طرف في اتّجاه....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول