لم يسع الهيئات الاقتصادية انتظار فرصة مناسبة لانعاش اداء قطاعاتها الراكدة، بل عادت مجددا الى البحث عن متنفس عله يحرّك الوضع ويضع حدا لـ"ستاتيكو" الذي يبقي مراسيم النفط عالقة او كل ما يمسّ لقمة المواطن. فكان للهيئات امس يوم طويل، ابرز محطاته في السرايا، حيث اكد الرئيس ميقاتي ضرورة فصل النزاع السياسي عن التوافق على الحلول الاقتصادية والاجتماعية.