السجال مستمر بين الضاهر "الماضي في حملته"وشركة "كهرباء زحلة" التي تتهمه بحملة مشبوهة

لم تنتهِ الازمة التي اوجدها بيان النائب ميشال ضاهر عن الاسعار المرتفعة للطاقة الكهربائية التي توفرها شركة "كهرباء زحلة" التي ينتهي امتيازها نهاية السنة الجارية، اذ استمرت الردود التي انطلقت من جبهة واحدة مدافعة عن الشركة وخدماتها، فكان ردّ لعدد من مخاتير زحلة اكدوا فيه "وقوفهم الى جانب أهلهم من خلال وقوفهم الى جانب شركة كهرباء زحلة التي أمنت الكهرباء لزحلة والقضاء 24/24 ووفرت على مشتركيها أكثر من 40 بالمئة مما كانوا يدفعونه للمولدات الخاصة". وإذ اكد النائب ضاهر في اتصال انه مستمر في حملته الهادفة الى "التوفير على جيوب الزحليين، رغم الحملات المضادة الممنهجة"، عبّر عدد من نواب المدينة عن تأييدهم لمضمون ما اورده ضاهر، رافضين الافصاح عن نيتهم دعمه "في انتظار اتضاح الصورة والاهداف من وراء الحملة". وفيما طالب كثيرون الشركة بالرد بالارقام وليس باطلاق التهم، اصدرت "كهرباء زحلة" بيانا مما فيه: "بعد الضجة الإعلامية التي أثارها النائب ضاهر مستنداً الى أرقام خيالية...