بعيداً من تلهي اللبنانيين والهائهم في نقاش وجدل غير مجديين حول الأحجام والأرقام في حكومة متعسرة الولادة نتيجة أنانيات داخلية وحسابات خارجية، يسقط من اهتماماتنا ما يكتب وينشر عن لبنان، وعنا كلبنانيين لا يحترمون حقوق الانسان، ولا يحترمون البيئة، ولا يلتزمون تعهداتهم الدولية، وما اليها من تجاوزات يجب باستمرار تداركها، حتى لا يبلغ تصنيفنا الانساني والحقوقي ما بلغه تصنيفنا الاقتصادي والمالي، على رغم ان الاخير حافظ على الحد الادنى بفضل خطوات مضيئة تقوم بها مرجعيات يثق بها المجتمع الدولي. في 11 تموز الجاري، نشرت منظمة العفو الدولية عبر موقعها تحقيقاً عن لبنان تضمن في جزء منه الآتي: "علمت منظمة العفو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول