خلاصة المراجعات، والأجوبة، والتصريحات، والتحليلات، تشير إلى أن الأسباب الحقيقيّة للأزمة مجهولة كليّاً وتماماً. لا، ليست هي كما يُقال عنها إنّها مُجرَّد خلافات على حصص في المقاعد والحقائب. ولا هي عقبات عاديَّة قابلة للأخذ والعطاء. ثمّة أسباب أخرى للأزمة يمكن اعتبارها مجهولة المصدر والهدف. في الأجواء، والأحاديث والحوارات ما يؤشّر لقطبة مخفيّة. وهنا بالذات بيت القصيد، ومصدر الأزمة "الجديدة" التي ليس في الإمكان طرق أبوابها ما دُمنا لا نعرف عنها وعن فاعليها وعمّن هم خلفها أي شيء، أبداً بتاتاً مُطلقاً... إلّا ما يُنسَب ويُحسَب.في اتصالات وعبر حوارات خاطفة سمعنا إجابات وتحليلات مُتعدّدة، إلّا إنّها بعيدة من اي شيء أو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول