لا ضرر من العودة الى إعلان الفوز الايراني بنتائج الانتخابات النيابية اللبنانية وتحقيق 74 مقعداً نيابياً، علماً ان المعنيين بالأمر من حلفاء حلفاء ايران ردوا عليه بشكل خجول لأن التصريح لم يأخذ حيزاً واسعاً من الاهتمام اللبناني. لكن الأهم من نتائج الانتخابات في ذاتها، هو ما حققه "حزب الله" خلال الانتخابات وما بعدها من انتصارات سياسية باختراقه المنظومات الطائفية الشريكة له أو على الطرف النقيض. وحده الفريق الشيعي خرج منتصراً لانه لم ينقسم على نفسه، بل ذهب الى كل الاستحقاقات موحداً. وتمكن الحزب، ومعه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول