بحرقةٍ يقول المصري: "أنا عايز أفرح. كلّ حاجة مَرار والكورة (الكرة) هيي لحتنسّينا". يكاد يختنق: "ربِّنا ياخدني". كان ذلك بعد هزيمة مصر. تسأله ميلسون نصّار إن كانت خسائر كرة القدم تستحقّ أن يتمنّى المرء الموت. يُحدّثها عن آمال ضخمة تُلقى على المنتخبات الوطنية لإسعاد الشعوب، وعن الإحباط العام أمام الخيبة. تطرح حلقة "في فلك الممنوع" ("فرانس 24") إشكالية الحبّ القاتل. نصّار في الاستوديو، جدّية كعادتها، تضبط انفعالات الضيف. تختلط الرياضة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول