يمثل الإختلاف في المفاهيم المروّجة وفي صياغات التخاطب داخل الجماعات والمناطق مؤشراً على ما رسا عليه التعاشر والتثاقف بين التقليد والتمدن في العلاقات والتعاملات كما في التجاور السكني. ومن المألوف في...
لقراءة هذا الخبر، إشترك في النهار Premium بـ1$ فقط في الشهر الأول
محطات من تاريخ لبنان "أحد صانعي الحضارة" وشعبه المكافح
نحتفي بلبنان... هكذا تعلّمنا أن نعيش "المعجزة"
شعراء لبنانيون يلوّنون كآبات العُمر ويخبّئون في عبّهم...
للمزيد من الأخبار إضغط هنا

يلفت موقع النهار الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.