بين مبدأ لاﭬــوازيـيـه "ليس مِن مفقود ولا مولود. كلُّ شيْءٍ إِلى تَـحَـوُّل"، والمبدإِ العامّ السائد "لا جديدَ تحت الشمس.كل ُّجديدٍ هو تعبيرٌ قديمٌ بصيغةٍ جديدة": أَين هو الإِبداع؟ إِن كان المضمونُ سائدًا، هل يكفي الشكل الجديد ليجعل المضمونَ جديدًا؟ في بالي، وأَنا أَتساءَل، نموذج تعابير مختلفة لـمَوضوع واحد: "النِعَمُ الثلاث". رمزُها في الميثولوجيا اليونانية: "ثلاثُ نساء عاريات يُـمثِّــلْنَ آلهاتِ البهجة والخصُوبة والجمال"، نجد له "تعابير مـختلفة" للنساء ذاتهنّ، وَضَعها في الرسم: بوتيتشلّي، رافايــيل، روبنـز، رينو وكثيرون عبر العصور، وفي النحت: أُوﭘـسْتال، كانوﭬـا، ﭘـراديـيه، سان فال وكثيرون غيرهم، وفي الموسيقى: تا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول