النيّة صافية، وهبة طوجي ممن يغنّين لحرية الإنسان. تخلع منديل الرأس وتُنهي حقبة النفق، لتنطلق بسعادة إلى الاتّساع والضوء. المرء كائن حرّ. دعكَ من لفّ المشانق حول عنقه وجرّه نحو موته. بالأبيض، تصوّر طوجي الخطوة المضيئة بتاريخ المرأة السعودية، فخلع غطاء الرأس اختزالٌ طيّب النية. على الأرجح، جَلْد طوجي بسببه مبالغة، فالرسالة في رمزيتها ودواخلها وعمقها الإنساني الجميل. "مين اللي بيختار" (كلمات غدي الرحباني، ألحان أسامة الرحباني، غناء...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول