الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

سماسرة وأفّاقون: الفنّ العربي ضحية الثقافة المنتهكة\r\n

A+ A-

سيكون من الظلم النظر إلى أصحاب القاعات الفنية باعتبارهم تجّار فنّ عابرين. شخصياً أعرف أناساً كان شغفهم بالفن هو الذي دفع بهم إلى الانغماس في تجارة لا تزال في العالم العربي تقع في منطقة ملتبسة يغلب عليها سوء الفهم الثقافي. لا يزال هناك من بين مثقفينا من يعتبر النظر إلى العمل الفني، من حيث كونه بضاعة، نوعاً من الكفر. مثل غاليلو، يكرر أصحاب القاعات الفنية القول "مع ذلك فإن العمل الفني هو بضاعة".

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم