هل هناك مَن يستطيع أن يرجم بالغيب علماً، ويعلم أن المسيحيين سيتخلّون عن الرقة، ويتركون يبابها لغير نسائم شوقهم؟ مَن لهم بعرّاف يهتك ستر الحقيقة، ويتساءل ما الذي يجري للمسيحيين في الرقة، ومن هي الجهات التي وراء إجبارهم على التخلي عن مواطنهم هناك؟ أم أن المسيح على أبواب صلبٍ جديد؟