كاد مونديال روسيا أن يفقد بريق الدهشة. تخيّل لو خرجت ألمانيا بعد معركتين خاسرتين. حتى التخيُّل مؤلم. يستعجل معلّق "تلفزيون لبنان" النتيجة غالباً. يقرأ الوجوه على الطريقة نفسها، ويصف ملامحها بمصطلحات محفوظة: "وجه المدرّب يواكيم لوف ليس مرتاحاً". استعجال من نوع الإذعان للهزيمة، كأنّه لا يعلم أنّ الإرادة الألمانية لا تُقهَر. كاد مونديال روسيا أن يغرق في الكآبة. أسوج تفتتح التسجيل وألمانيا تقلب المعادلة. تعلَّم الدرس الأجمل حين تقسو الحياة:...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول