الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

ثلاثون عازفاً أخذونا على أوتارهم إلى أرض الفلامنكو \r\nسارة إشخانيان لذكرى والدها جعلت الغيتار مهرجاناً

مي منسى
Bookmark
ثلاثون عازفاً أخذونا على أوتارهم إلى أرض الفلامنكو \r\nسارة إشخانيان لذكرى والدها جعلت الغيتار مهرجاناً
ثلاثون عازفاً أخذونا على أوتارهم إلى أرض الفلامنكو \r\nسارة إشخانيان لذكرى والدها جعلت الغيتار مهرجاناً
A+ A-
روح جوزف إشخانيان بين أصابعها، تجدّد زمن هذا العازف الولهان بالموسيقى الإسبانية وإيقاعاتها النارية، في جعلها آلة الغيتار التي ورثتها عنه، أباً ومعلّماً ومؤلّفاً، تحكي عنه، وتهيّج أوتار كل من اختار الغيتار موسيقى تطرب لها نفسه. بثلاثين عازفاً نسقّت سارة إشخانيان مهرجاناً يليق بذكرى هذا الفنان الذي ترك في كل بيت لبناني عدواه لآلة الغيتار. على مسرح كازينو لبنان، بضع ثوان لا غير، كانت كافية ليتم الإنسجام بين العازفين والمايسترو ماريا دادنيك. بقامتها الرهيفة، وقفت على المنصّة، وعلى المقرأ أمامها، النوتات ووردة حمراء، تعكس أنوثة القائدة وشفافيتها. المختارات التي جمعتها سارة إشخانيان للمناسبة، كان قسم كبير منها من الأرض الإسبانية، والقليل منها تلوّن بموسيقى فولكلورية شرقية وغربيّة، حديثة. وفي قراءتنا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم