تستعد الولايات المتحدة للإعلان عما تسميه "صفقة القرن" لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي. هذا ما يوحي به الحراك الديبلوماسي الأميركي لجاريد كوشنير من الأردن إلى السعودية ومصر. فهذه الدول الثلاث هي التي يعول عليها دونالد ترامب لإقناع الفلسطينيين بالمضي في "الصفقة". ومن الديناميكية الديبلوماسية التي أطلقتها قمة سنغافورة بين ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ - أون، يحاول البيت الابيض البناء على ما يعتبره أهم اختراق ديبلوماسي في العقود الأخيرة في شبه الجزيرة الكورية، كي يحقق إختراقاً مماثلاً في الشرق الأوسط، علماً أن الفارق واسع جداً بين المسألة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول