بعد إنجاز الامتحانات الرسمية، لا شيء يمنع أن يتفرغ المعنيون بالتعليم إلى تقويم شامل للنظام التربوي وإجراء اختبارات تقويم، من المناهج إلى إعداد الأساتذة الدروس لإطلاق طاقات التلامذة بعيداً من التقليد والقوالب الجاهزة في التعليم وطريقة الدرس والتوجيه. فإذا كانت وزارة التربية قد رفعت هذه السنة مستوى إجراء الامتحانات والمتوقع صدور نتائجها بدءاً من آخر الأسبوع، وعززت مسار التصحيح والتدقيق، فإنها اليوم مطالبة بأن تتقدم خطوات في عملية التقويم والاختبارات والقياس ونظم التشخيص والمناقشات في طريقة التفكير والاعداد للمواد الدراسية المعتمدة في المناهج. نعرف أن المركز التربوي للبحوث والإنماء يعمل على تعديل المناهج التعليمية، إنما...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول