الإستشارات والرسائل المُشفّرة ما زالت تقرع الابواب، حيث توضع طبخة الحكومة العتيدة، على نيران محليّة كثيرة توقدها المطالب التوزيرية، وكذلك الحسابات السياسية المستعجلة منذ الآن، بهدف ترتيب الكتف التي سيستند اليها لبنان ودولته القوية غداً، وما أكثر الذين ينامون على حلم "ان غداً لناظره قريب"! لكن المطلوب والمفيد في النهاية، هو ضرورة مؤازرة الرئيس سعد الحريري في مهمته، التي يستعجلها الجميع، ليس في لبنان فحسب بل في العواصم التي تترقب لون الطيف السياسي في التشكيلة الجديدة لتبني على الشيء مقتضاه!وللمقتضى أيها الذكي ترجمات وأشكال عدة، ليس أقلّها ما ستقرره الدول المانحة التي تطالبنا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول