الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

يولاند لبكي أنعشت بخيالها صوراً محا ملامحها الزمن \r\nفي "غاليري عايدة شرفان" لبست الذكريات ثوباً جديداً

مي منسى
Bookmark
يولاند لبكي أنعشت بخيالها صوراً محا ملامحها الزمن \r\nفي "غاليري عايدة شرفان" لبست الذكريات ثوباً جديداً
يولاند لبكي أنعشت بخيالها صوراً محا ملامحها الزمن \r\nفي "غاليري عايدة شرفان" لبست الذكريات ثوباً جديداً
A+ A-
إنها يولاند لبكي الفنّانة التي لم تتوقف منذ عقود عند نسق واحد. إمرأة الألف فكرة وفكرة، جعلت الفنون التشكيلية سفراً إلى جغرافيات إفتراضية، ومن موادها المتنوّعة، تأشيرة دخول، تعيد فيها ولادة ذاتها، امرأة تتجدّد خارج مدار الأرض، ثوبها الغربة والغرابة، تليقان بطبيعتها الحرّة، النابضة في كل معرض بالمفاجآت. من تابع حياتها الفنيّة، يدرك أن ما تعرضه الآن في "غاليري عايدة شرفان"، ليس من قريب أو بعيد، ما كان منذ سنتين وقبلهما. فالنار المشتعلة فيها باستمرار، تلقّمها مواد أكثر توقّداً في كل مغامرة تشكيلية تمتحن فيها ما أوحته إليها مخيّلتها. وهل يكون اختبارها الأخير من وحي الذكريات؟ ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم