يبحث عن مَخرج، وحتى الآن هو أسير دوّامة. لم يعد البكاء أمام الموت مذهلاً. "ديجا فو". بكينا وانتهى الأمر. Next؟ اقلبوا الصفحة. القصة تحاول إيجاد نفسها، كأنّها إحدى ضحايا الحرب، متآكلة بالنقص والتردّد والمحاولة غير المكتملة. كلّه مخربط وكلّه مُخرّب، فيسير السياق على هذا النمط. على رِجل واحدة. قذيفة تقتل أفراد أسرة شابة، فيتبيّن أنّها حامل من أخي الرجل الذي يحبّها. هو صراع رجلين على امرأة لم يبقَ لها أحد، الأول غائب لا وُجهة له، مصيره في المَهبّ، والثاني خاسر، يتمسّك بها عساه يبقى...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول