وقفت ميني ماوس على المقعد الزهري ساندة يديها الى يده. good morning حوتي، قالت. صباح الخير ميني، قرّبي، وقفزت الى سريري وهمست: Goofy يبكي منذ مساء أمس لأنه يريد أماً، هل أنتِ أمه؟ كلا ميني، أنا لست أم الألعاب، أنا صديقتكم وأحبكم جميعاً، تعالي معي لأكلم غوفي. هل آخذ معي علبة الشوكولا؟ سألت بلهفة... طبعاً، هيا، ودخلنا غرفة اللعب. غطّت أُذُنا غوفي، الكلب الرقيق الصغير، وجهه المبلل. أخذته بيدي وقبّلته... تريد أماً يا عزيزي، أما قال لك أصدقاؤك إن أمنا جميعاً هي الأرض، أمّ الناس والألعاب والأشجار والأزهار، وكل الحيوانات والطيور والأسماك؟ أهي أم الدولفين أيضاً؟ سأل بعد أن مسح دموعه... طبعاً، وأم الدببة والـpenguin والحمار. ومن هو الأب في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول