إنه يوم تاريخي للبنانيين المنتشرين في الخارج. فبعد وعود منذ عقود، أتيح لهم امس الاقتراع في دول الانتشار، في اجواء شفّافة سادتها الديموقراطية والود، رغم بعض الشوائب الخارجة عن ارادة المنظمين. واللافت هو شعور العديد من الشبان الذين تهافتوا منذ الصباح الباكر على مراكز الاقتراع، بالقيمة المضافة لصوتهم. توجه 8300 لبناني الى مراكز الاقتراع الـ11 على الاراضي الفرنسية، و5300 الى 6 مراكز في باريس وضواحيها للاقتراع كل في دائرته الانتخابية وفق لوائح القيد. وكانت الحماسة ظاهرة على وجوه الجميع، ولا سيما منهم مندوبي اللوائح والمرشحين الذين ارتدوا ما...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول