يأتي مؤتمر بروكسيل المخصص لبحث ازمة اللجوء السوري بفعل الحرب بالنسبة الى لبنان، تتمة طبيعية لاستحقاقين خاضهما لبنان منذ عودة الرئيس سعد الحريري من السعودية. فقد جاء اجتماع "المجموعة الدولية لدعم لبنان" في باريس في كانون الاول الفائت، ليؤكد دعم المجتمع الدولي لاستقرار لبنان وسط الانواء الاقليمية التي تحوطه. ثم أتى مؤتمر سيدر ليعكس الدعم للاقتصاد اللبناني الذي يعاني ازمة خانقة بفعل التطورات الاقليمية، والواقع المتردي في الداخل، واليوم يحل مؤتمر بروكسيل-٢ ليبحث في ازمة اللجوء السوري عموما، في لبنان وغيره من الدول المحيطة بسوريا. ولبنان الذي شارك في بروكسيل-١ العام الماضي، حيث قدم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول