في أيلول من العام الماضي كتب دينيس روس مقالاً في "الواشنطن بوست" بعنوان "هذه هي السعودية الجديدة التي فاجأتني"، لكن ليس في الواقع ما يدعو الى المفاجأة. فمنذ ان انخرط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في شرح أهداف برنامجه التغييري، الذي يشكل في جوهره استجابة لطموحات الشعب السعودي وشبابه، بدأت تظهر المعالم الحداثية التي جعلت مجلة "فورين أفيرز" تطلق عليه نهاية العام الماضي إسم "مايسترو التغيير والاصلاح"، من منطلق كثير من المعايير الطموحة التي رصدتها في سياق عمله لإنجاح رؤيته الطموحة. في جوهر المسلسل الطويل من الأحاديث التي أدلى بها، والبرامج التي أعلن عنها ووضعها...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول