الخميس - 18 نيسان 2024

إعلان

وسام بريدي مُحتضناً حلا الترك: الطفولة العظيمة

فاطمة عبدالله
Bookmark
وسام بريدي مُحتضناً حلا الترك: الطفولة العظيمة
وسام بريدي مُحتضناً حلا الترك: الطفولة العظيمة
A+ A-
قال إنّها الضيفة الأصغر عمراً في برنامجه، واحتضنها كأب خائف. "أهلاً أهلاً"، رحّب وسام بريدي بحلا الترك المُحمّلة بثقل أخطاء الآخرين ومطاردتهم طفولتها. سألها إن كانت خائفة. "ما خايفة ولا إشي"، أجابت وهي ترتعد. خلف مكياج الوجه، ملامح تتأرجح ما بين النضوج ولعب الأطفال. خشي عليها من هبّات تلويها، وراح يطمئنها، مستعيداً لؤم البشر: "الناس بمعظمهم شرّ. أنتِ زهرة جميلة بين الأشواك. ممنوع حدا يزعلك. إياكِ البكاء. هذه حال...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم