كنتُ في الصف السادس أساسي عندما تركتُ المدرسة. هذا الحرمان الذي عشته دفعني اليوم الى بذل كل شيء والتضحية بذاتي وتعبي وراحتي مقابل تعليم أولادي. لم أكن أريد ان يتذوقوا كأس التهميش والتعب من أجل تأمين لقمة العيش. انا اليوم أم لثلاث بنات، ام عاملة ووحيدة تبذل حياتها وتكرس وقتها من أجل ان ترى بناتها يتخرجن من الجامعة، ويدخلن معترك...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول