كانت الدراسة الجامعية حُلم راوَدني منذ زمن مضى. فقد حال بيني وبين السعي خلفه أربع فلذات من كبدي حَمَلتُهم وأَحمِلهم دائما في وِجداني وعملي.بدأت الحكاية بعد أن أنهى أولادي الكبار دراساتهم الجامعية والعليا. تقدمت إلى شهادة البكالوريا ـــ في الشهر الأخير من حَملي بِوَلدي البِكر. كنت حينها في التاسعة عشرة من عمري، وأذكر كيف اضطرّ المراقب لاستبدال مقعدي بِكُرسيّه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول