حين أطلقنا التزاماً ، ولا نقول شعاراً ، بعنوان "ما تقرأه لا ما تراه" كنا ندرك ان التزامات "النهار" وصدقيتها تنبع أولاً واخيراً من عمق مقارباتها لقضايا الانسان، فكيف حين نقارب قضية نصف المجتمع ونصف الكون ونصف التكوين برمته؟ اذا كانت المناسبة في 21 آذار هي عيد الأم وفجر الربيع زمنياً فاننا شئنا هذا العدد الخاص من "النهار" الذي يصدر اليوم أبعد من معايدة ظرفية طارئة وترجمة عملية لالتزامنا الغوص في عمق احدى أهم القضايا والجوانب الانسانية ولو انطلاقاً من واقعنا اللبناني وما يعني المرأة فيه في المقام الأول واتساعا نحو المرأة في العالم العربي....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول