لمناسبة اليوم العالمي للمرأة، ومع صخب الحملة على ترشح النساء للانتخابات النيابية المقبلة في ايار، وهي حملة تزيد سلبياتها على الايجابيات التي من الممكن ترقبها من الخطوة، لا بد من الخوض في غمار الاقبال النسائي غير المستغرب، والذي لم يتجاوز حداً غير متوقع، اذ أن الكوتا النسائية التي اسقطت على غفلة نصت على 30 في المئة من المقاعد أو من الترشيحات، في حين أن النسبة بلغت نحو 12 في المئة حالياً فقط، وهي نسبة ترشيحات لا ترتبط بالنتائج التي قد لا تتجاوز الـ 3 او 4 في المئة فلا يتبدل الواقع النسوي للمجلس الحالي. ولا يهدف تناول الموضوع فقط الدفاع عن المرأة بما هي مكون ضروري وشريك اساسي في المجتمع، بل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول