أفكر كثيراً لا بل يشغلني موضوع شبابنا، وأتابع باهتمام كبير نشاطهم ونشاط تجمّعاتهم وتكتلاتهم، وهم في طليعة ضحايا الواقع اللبناني. أي مستقبل ينتظرهم؟أي تسهيلات لهم؟ خصوصاً إذا كانوا لا يملكون دعماً عائلياً أو حزبياً مباشراً، وحتى الذين دفعوا دفعاً الى الهجرة فإنهم يواجهون مخاطر وصعوبات وأنواعاً متعددة من الحرمان في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول