اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"طفي الموتير.. علّي الديجونتير.. شيل القازان". جمل نسمعها يومياً في لبنان وتندرج ضمن المعاناة التي يواجهها الشعب اللبناني منذ عشرات سنوات بسبب أزمة الكهرباء. هذه الأزمة التي حيّرت العلماء لم يجد وزراء الطاقة المتعاقبون لها حلولاً، بل هي تزداد سوءاً أكثر وأكثر مع مرور السنين.
اعتاد اللبنانيون العيش مع أزمة الكهرباء وباتوا يجدون لها حلولاً وتأقلموا معها، لكن السؤال الأبرز الذي ما زال يطرح حتى الآن هو "لماذا يوجد لدينا أزمة كهرباء؟". هذا السؤال طرحه الناشطون والرواد في مواقع التواصل الاجتماعي على أنفسهم، فانتشر في موقع تويتر هاشتاغ #ليش_ما_في_كهربا واحتل المراتب الأولى في قائمة المواضيع الأكثر تداولاً ولقي تفاعلاً واسعاً.
تساءل اللبنانيون عن سبب استمرار أزمة الكهرباء في بلادنا وتنوعت الأجوبة.. فكيف كانت وجهة نظر الشعب اللبناني؟
مافيات المولدات
أسباب كثيرة
حرية التعبير.. الى أين؟
معاناة عابرة للفصول
الواقع المضحك المبكي
تقاسم الحصص
شعب بحب "النق"
دولة حنونة
كيف؟
يا ريت
لأنو "كلن يعني كلن"
