معاً نبني وطناً. جميل هذا الشعار- النداء في إشارته الواضحة إلى المسؤولية التي تعود، في الأصل وفي المبدأ وفي الممارسة، إلى جميع اللبنانيين بنسب متفاوتة، أفراداً وجماعات ونخباً سياسية وثقافية، من جميع الاتجاهات والمرجعيات الفكرية، ومن جميع المواقع؛ المسؤولية عما هو عليه لبنان من بؤس في شتى المجالات، نقيضاً لما ينبغي أن يكون عليه وطناً للحرية والتقدم، وصلة وصل بين ثقافتي الشرق والغرب. لهذه المسؤولية وجهان، وجه سلبي ووجه إيجابي. يتمثل الوجه السلبي في الصراعات بين معظم القوى السياسية حول مصالحها في السلطة وعلى تخومها باسم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول