عندما طُلِب منِّي أن أكتب مقالاً في هذا العدد المميز، الذي ُيشكّل احتفالية لـ "النهار"، ومعها الصحافة اللبنانيّة والإعلام عموماً، تذكرت أنَّه كانت لديّ عدة محاولات في الماضي، إلا أنها بقيت في دُرج...
إظهار التعليقات لقراءة هذا الخبر، إشترك في النهار Premium بـ1$ فقط في الشهر الأول
يلفت موقع النهار الإلكتروني إلى أنّه ليس مسؤولًا عن التعليقات التي ترده ويأمل من القرّاء الكرام الحفاظ على احترام الأصول واللياقات في التعبير.